اذ ارسلنا اليهم اثنين فكذبوهما فعززنا بثالث فقالوا انا اليكم مرسلون

قالوا ما انتم الا بشر مثلنا وما انزل الرحمن من شيء ان انتم الا تكذبون

هذا يوم الفصل الذي كنتم به تكذبون

فكذبوه فانهم لمحضرون

ولد الله وانهم لكاذبون

وعجبوا ان جاءهم منذر منهم وقال الكافرون هذا ساحر كذاب

كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وفرعون ذو الاوتاد

ان كل الا كذب الرسل فحق عقاب

الا لله الدين الخالص والذين اتخذوا من دونه اولياء ما نعبدهم الا ليقربونا الى الله زلفى ان الله يحكم بينهم في ما هم فيه يختلفون ان الله لا يهدي من هو كاذب كفار

كذب الذين من قبلهم فاتاهم العذاب من حيث لا يشعرون

فمن اظلم ممن كذب على الله وكذب بالصدق اذ جاءه اليس في جهنم مثوى للكافرين

بلى قد جاءتك اياتي فكذبت بها واستكبرت وكنت من الكافرين

ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة اليس في جهنم مثوى للمتكبرين

كذبت قبلهم قوم نوح والاحزاب من بعدهم وهمت كل امة برسولهم لياخذوه وجادلوا بالباطل ليدحضوا به الحق فاخذتهم فكيف كان عقاب

الى فرعون وهامان وقارون فقالوا ساحر كذاب

وقال رجل مؤمن من ال فرعون يكتم ايمانه اتقتلون رجلا ان يقول ربي الله وقد جاءكم بالبينات من ربكم وان يك كاذبا فعليه كذبه وان يك صادقا يصبكم بعض الذي يعدكم ان الله لا يهدي من هو مسرف كذاب

اسباب السماوات فاطلع الى اله موسى واني لاظنه كاذبا وكذلك زين لفرعون سوء عمله وصد عن السبيل وما كيد فرعون الا في تباب

الذين كذبوا بالكتاب وبما ارسلنا به رسلنا فسوف يعلمون

ام يقولون افترى على الله كذبا فان يشا الله يختم على قلبك ويمح الله الباطل ويحق الحق بكلماته انه عليم بذات الصدور

فانتقمنا منهم فانظر كيف كان عاقبة المكذبين